في ظل هذه الضغوط المتزايدة التي تفرضها معايير الجمال المثالي، تبرز ضرورة إعادة بناء مفهوم الجمال وإعادة تعري
"أكبر هدية يمكن أن يقدمها العدو والاحتلال لي هي أن يغتالني وأن أقضي شهيدًا على يده، أنا اليوم عمري 59 سنة، أنا ف
وبينما يعود بقية العالم إلى المدرسة في هذا سبتمبر، لا يجب أن ننسى الملايين من الأطفال الذين تُركوا خلفهم، وال
هذا يشير إلى ولادة وكالة إنسانية جديدة تعرفها الاستعباد السطحي بالتسليع والاستهلاكية والتشييء. الخوف المتعل
تحتل مدينة بيت المقدس موقعًا محوريًا في النسيج التاريخي والديني العالمي، فهي أكثر من مجرد موقع جغرافي جميل. إ