ومع أن قيام دولة باكستان عام 1947 يعد نقطة تحول فارقة تاريخيا إلا أن المنطقة قد شهدت العديد من المشكلات بعد ذلك.
لم يكتب الروس عن تاريخهم المبكر في مرحلته الوثنية قبل دخولهم المسيحية الأرثوذكسية في نهايات القرن العاشر الم
ففي الوقت الذي تنعم فيه الأقلية الهندوسية في باكستان وبنغلاديش بالأمان وكامل الحرية والحقوق تعيش الأقلية الم
هل فساد المجتمع هو المسبب في وجود هذه النِّسب العالية من الفساد، أم ضعف المؤسسات، أم التدخلات الخارجية أم الح
"إن الجنس البشري يريد بطبيعته أن يكون على رأس كل شيء في هذه الحياة، فنحن نستمتع بالتحكم في محيطنا وما يدور حول